بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

الزمالكأخبار شامبيونز

مرتضى منصور: الفرق بين وبين الأهلي نقطتين ولن أحاسب فيريرا بالقطعة

يواصل رئيس نادي الزمالك، مرتضى منصور تصريحاته بخصوص النادي والمدير الفني فيريرا ولاعبي الزمالك، ورؤيته للانتقادات الجماهيرية من جانب البعض لمستوى الفريق.

مرتضى منصور وفيريرا

وحول موقفه من استمرار المديرالفني لناي الزمالك، فيريرا، واستمراره مع القلعة البيضاء، على رأس القيادة الفنية بالنادي خلال الفترة المقبلة، علاوة على موقفه من اللاعب البنيني سامسون أكينولا.

قال مرتضى منصور، كل الذين يهاجمون سامسون، هذا “قد البرازيلي” برونو سافيو، لاعب الأهلي 100 مرة، مطالبا بالحكم عليه بعد رؤيته يلعب.

مرتضى منصور

وتابع رئيس نادي الزمالك، مرتضى منصور، في حديثه، أن سامسون، أحرز هدف عالمي في أول مباراة لعبها مع الزمالك، بالإضافة إلى أنه هو لاعب محترف ومؤدب ومطيع. مردفا: ولم يعترض كذلك على مشاركة يوسف حسن، بصورة اأساسية في التشكيل بدلا منه.


وأوضح مرتضى منصور، أن فيريرا هو الذي طلب التعاقد مع سامسون وزكريا الوردي ومصطفى الزناري، وتابع مرتضى منصور: دونجا قد فرجاني ساسي، وعمرو السيسي قد طارق حامد، بحسب تصريحاته.

الأهلي

وأردف رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك، مرتضى منصور، أنا يقصد نادي الزمالك، الفرق بيني ,وبين الأهلي نقطتين فقط وهناك مباراة بيننا وقلت هذا لفيريرا ، فلماذا يقوم الجمهور بتقطيع اللاعبين.

وبخصوص فيريرا قال منصور، حاسب فيريرا نهاية الموسم مش بالقطعة، ولا بالمباراة، ومش كل ربع ساعة هيتم تقييمه، على حد قوله

مرتضى منصور والميركاتو الشتوي

وبخصوص صفقات الميركاتو الشتوي، وحصة الزمالك فيها والتعاقد مع رأس حربة في يناير، قال مرتضى منصور:  “لو طلب فيريرا لبن العصفور سنجلب العصفور نفسه، على حد قوله. قائلا: أن فيريرا “خلقه ضيق”،


وشدد مرتضى منصور، أن فيريرا كان استكفى بالصفقات، قبل التعاقد مع يوسف حسن ومصطفى شلبي وعمرو السيسي، ولكن عند عرضهم عليه وافق وأكد الحاجة لهم وأنهم سيكونوا إضافة لنادي الزمالك

حسين لبيب

وبخصوص إدارة الزمالك الماضية، قال مرتضى منصور اسألوا حسين لبيب رئيس اللجنة التي تدير الزمالك في الفترة الماضية، أين عقد عمر كمال عبد الواحد، وإمام عاشور وعبدالله جمعة، على حد تصريحاته. متسائلا: كيف لحسين لبيب أن يضع 2 مليون جنيه شرط جزائي في عقد محمود جنش حارس مرمى الفريق السابق وفيوتشر حاليًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إعلانات
زر الذهاب إلى الأعلى